في الطب النفسي لا يوصف الدواء إلا إذا لزم فلا يوصف للمعاناة الاجتماعية؛ لأن الدواء لا يغير الواقع المسيء لهم. يتم وصف الدواء عندما تعمل المتغيرات الخارجية على إحداث خلل داخلي فيفقد الإنسان بهجته وطمأنينته، والموصلات,العصبية المسؤولة عنها تصبح غير قادرة على تحملها.
7 يناير 2024